ي اي ضمن المنطقة التي كان يحكمها عندما جاء أحد الحرس وقال له ان هناك قبر في هذا المكان وانه لامرأة من بنات الأئمة عليهم السلام امرهم بتحويطة بتل من التراب و اخفاءه كي لايعرف به أحد بعد هروب الملعون طارق الهاشمي جاء الجنود الشيعة وسألوا عن صاحب هذا القبر وإذا هو قبر السيدة مريم بنت الامام جعفر الصادق عليه السلام وسميت منطقة كرادة مريم على اسمها وهذا هو مزارها الآن بشكل متواضع... أنشرها بقدر حبك للسيدة مريم سلام الله عليها
0 تعليقات